حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية؟
جواب المعلم على السؤال: حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية بيت العلم، الذي يبحث الطلاب علية لمعرفة الإجابة الصحيحة للحصول على الدرجة الكاملة وإظهار النتيجة، حيث يعتبر هذا السؤال أحد الأسئلة المهمة الذي يتم تكرارها في الواجبات المنزلية والاختبارات، وتزداد معدلات البحث عن الإجابة الصحيحة للسؤال التالي:
حرم الإسلام كل مايضر بالعقل ويؤثر فيه لأن الله كرم الإنسان بالعقل وحمله أمانة المحافظه على جسده للقيام بواجباته الدينية والدنيوية؟
الجواب الصحيح هو
صواب.
تمامًا، في الإسلام يُعتبر العقل من أعظم النعم التي أنعم الله بها على الإنسان، وهو الذي يميزه عن بقية الخلق ويمكّنه من اتخاذ القرارات الصحيحة وفهم دينه ودنياه بشكل صحيح. لذلك، حرم الإسلام كل ما يضر بالعقل ويؤثر فيه، مثل تعاطي المخدرات والكحول والمواد السامة التي تؤثر سلبًا على وظيفة العقل وتعوق الفرد عن أداء واجباته الدينية والدنيوية بشكل صحيح. وبالتالي فإن الإسلام يحث على الحفاظ على العقل وعدم تعريضه للضرر، حفاظًا على هذه النعمة العظيمة التي وهبها الله للإنسان.